Skip to main content
للعِلم
  • الإشتراك بالنشرة الدورية
خيارات البحث المتقدم
  • فيروس كورونا
  • صحة
  • الصحة العقلية والنفسية
  • بيئة
  • تقنيات
  • فيزياء وفضاء
  • قضايا التعليم
  • فيديو
  • بودكاست
      دقيقة للعِلم
      الطب
      دقيقة للعِلم
      إشترك:
      • Apple iTunes
      • RSS

      ثيوريل..الموسيقار الهاوي الذي صنع الأَحاجي وحل لغز "الأكسدة"

      • بقلم محمد منصور، داليا عبد السلام بتاريخ 23 فبراير 2021
      حمِّل
      حمِّل MP3
      • شارك على Facebook
      • شارك على Twitter
      • شارك على Reddit
      • شارك على LinkedIn
      • شارك على Email
      • إطبع
      ثيوريل..الموسيقار الهاوي الذي صنع الأَحاجي وحل لغز "الأكسدة"

      Full Transcript

      قبلَ أكثرَ منْ ألفَي عام؛ لاحظَ الإغريقُ القدماءُ عمليتيْ التخمرِ والانحلال. يمكنُ القولُ إنَّ هؤلاءِ القومِ همُ الذينَ بدأُوا العلمَ الذي نعرفُه اليومَ تحتَ اسمِ "الكيمياء الحيوية". لكنَّ البدايةَ الحقيقيةَ كانتْ على يدِ الكيميائيِّ الفرنسيِّ "أنسيلمي باين"، الذي اكتشفَ إنزيمَ الدياستيز عامَ ألفٍ وثَمانِمئةٍ وثلاثةٍ وثلاثين. ثمَّ جاءتْ الِانطلاقةُ على يدِ الألمانيِّ "إدوارد بوخنر"، الذي نفذَ أولَ عمليةٍ كيميائيةٍ معقدةٍ قامَ خلالَها بتخميرِ الإيثانول خارجَ الخلايا الحية.

      تبدأُ كلُّ التفاعُلاتِ الكيميائيةِ في الطبيعةِ الحية، وتوجهُ إلى مساراتِها عبرَ الإنزيمات. وهيَ نوعٌ منَ المحفزاتِ، تُشعلُ شرارةَ التفاعلاتِ وتُنتجُ نشاطًا كيميائيًّا. طيلةَ سنواتِ القرنينِ التاسعَ عشَرَ والعشرين؛ فتحَ مجالًا واسعًا للبحثِ عنْ طبيعةِ تلكَ المحفزات. وحاولَ الباحثونَ فهمَ طبيعتِها والوقوفَ على أسرارِها في كيفيةِ إشعالِ شرارةِ التفاعلات.

      لفهمِ طبيعةِ الإنزيمات؛ هناكَ مثالٌ واضحٌ يُمكنُ ذكرُه. فالسكرُ المذابُ في الماءِ لا يتأثرُ بالأكسجين. لكنَّهُ في الخلايا يتحللُ بسرعةٍ عنْ طريقِ الأكسجينِ بمساعدةِ الإنزيماتِ مُحرِّرًا الطاقةَ التي تُستخدمُ في تفاعلاتٍ أخرى حيوية. فلولا وجودُ الإنزيماتِ ما وُجدتِ الحياة.

      طيلةَ القرنِ الماضي؛ نجحَ العلماءُ في قطعِ الكثيرِ منَ الخطواتِ لفهمِ طبيعةِ الإنزيمات؛ إلا أنَّ ما فعلَهُ "هوغو ثيوريل" كانَ مُذهلًا بحقٍّ؛ إذْ نجحَ في اكتشافِ مجموعةٍ منْ أهمِّ الإنزيمات؛ ألا وهيَ "البيروكسيداز". تلكَ الإنزيماتُ المسؤولةُ عنْ عددٍ كبيرٍ منَ العملياتِ الحيويةِ التي تتضمنُ تفاعلاتِ الأكسدةِ والاختزال. الإنزيماتُ التي أطلقَ عليها العلماءُ اسمَ إنزيماتِ الحياة، الأمرُ الذي استحقَّ عليهِ جائزةَ نوبل الطبِّ لعامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وخمسةٍ وخمسينَ، في أثناءِ عملِه بالمعهدِ الذي يمنحُ الجائزة.. معهدِ كارولينسكا. ليكونَ العالِمَ الأولَ الذي يفوزُ بجائزةِ نوبل في أثناءِ عملِه في المعهدِ الذي يُعطيها.

      وُلِدَ أكسل هوغو تيودور ثيوريل، المعروفُ باسمِ هوغو أو ثيو بالنسبةِ لأصدقائِهِ وزملائِهِ، في عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وثلاثةٍ في لينشوبينج ، وهيَ بلدةٌ صغيرةٌ في جنوبِ السويدِ تقعُ على بُعدِ مئتينِ وثمانينَ كيلومترًا جنوبَ غربِ ستوكهولم. كانَ والدُه طبيبًا وأحدَ مؤسسي المستشفى الجامعيِّ الإقليمي. كما كانَ مسؤولًا عنْ فوجٍ عسكريٍّ وطبيبًا استشاريًّا لشركتينِ محليتينِ؛ إحداهُما للسككِ الحديديةِ والثانيةُ للشوكولاتة.

      أما والدتُه؛ أرميدا؛ فكانتَ مُعلمةَ بيانو. وقعتْ في حبِّ والدِه في أثناءِ تأديتِها لعرضٍ في كاتدرائيةٍ قريبة، وتزوجا في عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ ورُزقا ثلاثةَ أطفال: إيفا، وهوغو، وإليزابيث.

      في سنِّ الثالثة، أُصيبَ هوجو بشللِ الأطفال؛ لكنَّه أظهرَ روحًا قتاليةً حتى في مرحلةِ الشللِ الحادِّ منَ المرض. في سنِّ التاسعةِ أجرى عمليةَ زرعِ عضلةٍ في فخذِهِ الأيسرِ لمنعِ السقوطِ المتكررِ الذي حدثَ نتيجةً لشللِ الأطفال.

      تعرضَ الشابُّ هوغو للتنمُّرِ منْ قِبلِ زملائِه في الفصلِ طوالَ سنواتِ دراستِه؛ ومعَ ذلكَ، كانتْ عضلاتُ ذراعِهِ المدربةُ جيدًا بنفسِ قوةِ ساقَيه - قويةً بما يكفي للقيامِ بوضعِ الوقوفِ على اليدينِ على لوحِ ركوبِ الأمواجِ وأكثرَ منَ القوةِ الكافيةِ لجذبِ اثنينِ منْ زملائِه بذراعيهِ وضربِ رؤوسِهم معًا!

      بسببِ روحِه المرحة؛ وشجارِه الدائمِ معَ زملائِه المتنمرين؛ لمْ يتوقعْ معلمُو مدرستِهِ أيَّ نجاحٍ علميٍّ لـ"هوغو". فعلاوةً على المشاغبة؛ كانَ الصغيرُ مُغرمًا بعزفِ الكمان. يقضي معظمَ وقتِهِ في التدريبِ على تلكَ الآلة. ويتلقَّى الدرسَ تلوَ الآخرِ في محاولةٍ لإتقانِها.

      بينما كانَ عمرُ "هوغو" خمسةَ عشَرَ عامًا؛ أصيبَ معلمُهُ الأولُ وصديقُه المقربُ بالسلِّ ومات. ليضطرَّ إلى البحثِ عنْ معهدٍ لتعليمِ الكمان. كانَ ذلكَ المعهدُ يبعُدُ عنْ ستوكهولم بنحوِ أربعينَ كيلومترًا، فقررَ الشابُّ الذهابَ والمكوثَ معَ عمِّهِ في المنزل. إلا أنَّ عقبةَ تمويلِ الرحلاتِ ذهابًا إلى المعهدِ وإيابًا منهُ كانتْ كبيرة.

      فكرَ الشابُّ؛ ومنْ رحِمِ الحاجةِ وُلدَ الاختراع.

      فقدْ تمكنَ "هوغو" منِ ابتكارِ آلةٍ لصنع الأَحاجيِّ. تقومُ تلكَ الآلةُ بتقطيعِ الصورِ لإنشاءِ قطعٍ منَ الألغازِ لا يتمُّ حلُّها إلا بتجميعِ الصورةِ مرةً أخرى. بسببِ تلكَ الآلة؛ حصلَ الشابُّ على عدةِ مئاتٍ منَ الكروناتِ السويدية؛ كانتِ الرحلةُ تتكلفُ فقط اثنين ونصف كورونة يوميًّا.. وبذلكَ أمَّنَ الشابُّ رحلاتِهِ الدراسيةَ لشهورٍ عديدة.

      في أثناءِ تعليمِه الثانويِّ في لينشوبينغ، كانَ هوغو قائدًا لجمعيةِ الموسيقى بالمدرسةِ ورئيسًا للجمعيةِ العلمية. في عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وواحدٍ وعشرينَ، حصلَ على البكالوريا وحققَ أعلى علامةٍ ممكنةٍ في جميعِ المواد. ووسْطَ دهشةِ معلميه؛ كانَ أفضلَ تلميذٍ في المدرسةِ في ذلكَ العام. حازَ العديدَ منَ الشهاداتِ بسببِ موهبتِهِ الموسيقيةِ والعلمية.

      وبانتهاءِ المرحلةِ الثانوية؛ كانَ على "هوغو" اتخاذُ القرار.. هلْ يُكملُ في دراسةِ العزفِ أمْ يتجهُ لدراسةِ العلوم؟

      اتخذَ "هوغو" القرارَ بالمتابعةِ في دراسةِ العلوم. والبقاءِ موسيقيًّا هاويًا معَ تحدٍّ مدى الحياةِ بتطويرِ مهاراتِه في العزفِ على الكمانِ إلى مستوًى احترافي. واختارَ دراسةَ الطبِّ في معهدِ كارولينسكا للعلوم؛ لانخفاضِ المصروفات.

      في ذلكَ الوقت، كانتْ أختُه إيفا سكرتيرةً لعالِمِ الرياضياتِ السويديِّ الشهيرِ غوستا ميتاج ليفلر. كانَ "ليفر" في منتصفِ السبعينياتِ منْ عمرِهِ يقومُ برحلاتٍ إلى أصدقائِهِ وزملائِهِ في ألمانيا والنمسا وإيطاليا وفنلندا برفقةِ إيفا؛ التي قامتْ بتقديمِ أخيها "هوغو" إليه.

      رأى "ليفلر" موهبةً دفينةً في ذلكَ الشاب؛ فكتبَ خطابَ توصيةٍ إلى زميلهِ مديرِ جامعةِ برلين؛ لطلبِ منحةٍ منْ أجلِ "هوغو".

       طلبَ مديرُ الجامعةِ نسخةً منْ علاماتِ امتحانِ هوغو، وأشارَ إلى أنهُ سيتعينُ عليهِ التقدُّمُ إلى وزارةِ التعليمِ للحصولِ على تصريحٍ للانضمامِ إلى قسمِ الفيزياء. تقدمَ "هوغو" إلى الجامعةِ في برلين ووصلَ إلى مكتبٍ يقفُ أمامَهُ حارسٌ ضخمٌ دفعَهُ بقوةٍ أسقطتْه. كانَ ذلكَ هوَ سقوطَ "هوغو" الأولَ في ألمانيا؛ ثمَّ توالتِ السقطات. فسرعانَ ما اكتشفَ الأساتذةُ أنَّ ميلَهُ العلميَّ لمْ يكنْ موجهًا إلى فيزياءِ الكم. فطُردَ منَ الجامعةِ وعادَ إلى بلدِه لاستكمالِ دراسةِ الطبِّ والكيمياء.

      عادَ الشابُّ إلى شقةِ عمِّهِ في ستوكهولم. واصلَ دروسَ الكمانِ أيضًا، وفي إحدى الحفلات؛ شاهدَ فتاةً في أثناءِ عزفِها على البيانو؛ كانتْ تلكَ الفتاةُ هيَ "مارغيت أليزابيث"، التي أصبحتْ زوجتَهُ فيما بعدُ، والتي كانتْ واحدةً من أشهرِ عازفاتِ البيانو والهارب في السويد.

      وعلى الرغمِ منَ انشغالِهِ بحياتِه العلميةِ والأسرية، إلا أنَّ مهاراتِهِ في العزفِ على الكمانِ تقدمتْ إلى المستوى الاحترافيِّ، وتمكَّنَ منَ العزفِ معَ فنانينَ مشهورينَ عالميًّا مثلَ إسحاق ستيرن وإنريكو ميناردي؛ أوْ معَ حائزي جائزةِ نوبل الموهوبين مثلَ إرنست تشين ومانفريد إيجن.

      وخلالَ إحدى الزياراتِ لمعهدِ كاليفورنيا للتكنولوجيا في باسادينا، صادفَ أنِ التقى هوغو بويليم فان دن بورغ، عازفَ التشيلو في أوركسترا لوس أنجلوس السيمفوني، الذي لعبَ معَ ألبرت أينشتاين. قارنَ فان دن بورغ مهاراتِ هوغو في العزفِ على الكمانِ بمهاراتِ آينشتاين على النحوِ التالي: "أنتَ تعزفُ على الكمانِ أفضلَ منْ آينشتاين. إنَّ نغماتِه وإيقاعَه نسبيانِ مثلَ نظريته".

      أصبحَ تأثيرُ هوغو على المشهدِ الموسيقيِّ الكلاسيكيِّ في ستوكهولم كبيرًا. وتمَّ انتخابُهُ رئيسًا لجمعيةِ ستوكهولم للحفلاتِ الموسيقيةِ في الوقتِ عينِهِ الذي تابَعَ فيهِ أبحاثَهُ العلميةَ المتعلقةَ بالإنزيمات.

      ففي أثناءِ عملِه أستاذًا مساعدًا للكيمياءِ الحيويةِ في جامعةِ أوبسالا -من عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ واثنينِ وثلاثينَ وحتى عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وستةٍ وثلاثين، كانَ ثيوريل أولَ مَنْ عزلَ الميوجلوبين البلوري، وهوَ بروتينٌ يحملُ الأكسجينَ موجودٌ في العضلاتِ الحمراء، وفي معهدِ كايزر فيلهلم (الآنَ يُسمى بمعهدِ ماكس بلانك) نجحَ في عزلِ عينةٍ نقيةٍ منَ الخميرةِ منَ "الإنزيم الأصفرِ القديم"، الذي يؤدي دورًا أساسيًّا في التحويلِ المؤكسدِ للسكريات. وجدَ ثيوريل أنَّ الإنزيمَ يتكونُ منْ جزءينِ: إنزيمٍ غيرِ بروتيني - فوسفات الريبوفلافين الأصفر (فيتامين ب 2) - وبروتين أبوينزيم.

      كانَ اكتشافُهُ الأكبرُ حينَ أكدَ أنَّ الإنزيمَ المساعدَ يسهِّلُ أكسدةَ السكر الجلوكوز عنْ طريقِ ربطِ ذرةِ الهيدروجين في موقعٍ معينٍ على جزيْءِ الريبوفلافين، وهيَ أولُ مرةٍ يُعزى فيها تأثيرُ الإنزيم إلى النشاطِ الكيميائيِّ لذراتٍ معينة. كما نجحَ في تحديدِ الطبيعةِ الدقيقةِ للارتباطِ الكيميائيِّ بينَ الجزيئاتِ الحاملةِ للحديدِ في الجسم (البورفيرين) والجزءِ غيرِ البروتيني والإنزيم.

      أدتِ اكتشافاتُ "هوغو" لفهمٍ أفضلَ للعملياتِ الحيويةِ في الجسم؛ كما قادتْ لتصميمِ مجموعاتٍ واسعةٍ من اختباراتِ الدمِ للكشفِ عنِ الأمراضِ الناجمةِ عن اختلالِ عملياتِ الأيض.

      عن الكتّاب

      author-avatar

        محرر علمي درس الهندسة الميكانيكية بجامعة حلوان المصرية. وحصل على دورات متخصصة في الصحافة العلمية من جامعة ييل، ودورات في مجال صحافة الطاقة في جامعة ستانفورد، يركز في عمله على القضايا العلمية المرتبطة بالتنمية المجتمعية وقضايا التغير المناخى.

        مقالات نُشرت مؤخرًا لـ محمد منصور

        • جهاز بسيط يقيس مستويات الأجسام المضادة عند المُطعَّمين
        • الكشف عن أصل "الموت الأسود"
        • في نشرةِ العلوم.. بروتينُ "مصلِ اللبن" يُساعدُ على التحكمِ في مرضِ السكري
        author-avatar

          رئيس تحرير "للعلم" الطبعة العربية لساينتفك أمريكان وصحفية حاصلة على جوائز ومتخصصة في شئون البيئة

          مقالات نُشرت مؤخرًا لـ داليا عبد السلام

          • في نشرةِ العلوم.. بروتينُ "مصلِ اللبن" يُساعدُ على التحكمِ في مرضِ السكري
          • نوبل الكيمياء عامَ 1905.. لاستخراجِ "النيلة" منَ الفحم
          • في نشرة العلوم...عادات سبع تسهم في تقليل خطر الإصابة بخرف الشيخوخة
          إعلان

          المزيد من البودكاست

          في نشرةِ العلوم.. بروتينُ "مصلِ اللبن" يُساعدُ على التحكمِ في مرضِ السكري

          دقيقة للعِلم - بواسطة داليا عبد السلام ، محمد منصور08:48

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3

          نوبل الكيمياء عامَ 1905.. لاستخراجِ "النيلة" منَ الفحم

          دقيقة للعِلم - بواسطة محمد منصور ، داليا عبد السلام06:53

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3

          في نشرة العلوم...عادات سبع تسهم في تقليل خطر الإصابة بخرف الشيخوخة

          دقيقة للعِلم - بواسطة داليا عبد السلام ، محمد منصور09:48

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3

          نوبل الكيمياء عامَ 1904.. اكتشافُ العناصرِ الصامتة

          دقيقة للعِلم - بواسطة محمد منصور ، داليا عبد السلام10:41

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3

          في نشرة العلوم.. عوامل تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

          دقيقة للعِلم - بواسطة داليا عبد السلام ، محمد منصور06:24

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3

          نوبل الكيمياء عام 1903.. ماذا يحدث حين يذوب الملح في الماء؟

          دقيقة للعِلم - بواسطة محمد منصور ، داليا عبد السلام05:23

          Full Transcript
          Download
          حمِّل MP3
          عرض كل البودكاست

          تابعنا

          • instagram
          • soundcloud
          • youtube
          • twitter
          • facebook
          • rss
          • Return & Refund Policy
          • About
          • عن المجلة
          • FAQs
          • Contact Us
          • Site Map
          • Advertise
          • SA Custom Media
          • Terms of Use
          • Privacy Policy
          • California Consumer Privacy Statement
          • Use of cookies/Do not sell my data
          • International Editions
          بعض المحتوى والمواد تم استخدامها بتصريح من مجلة "ساينتفك أمريكان"، التابعة لمجموعة نيتشر للنشر.

          © 2022 ساينتيفيك أمريكان، أحد أقسام شركة سبرنجر نيتشر أمريكا، شركة مساهمة.

          جميع الحقوق محفوظة.

          Scroll To Top

          Support science journalism.

          Scientific American paper issue and on tablet

          Thanks for reading Scientific American. Knowledge awaits.

          Already a subscriber? Sign in.

          Thanks for reading Scientific American. Create your free account or Sign in to continue.

          Create Account

          See Subscription Options

          Continue reading with a Scientific American subscription.

          You may cancel at any time.

          Sign in.